
سجل الذهب أعلى مستوى له على الإطلاق، حيث بلغت أسعاره 3227.51 دولاراً للأونصة، مسجلاً مكاسب بأكثر من 20% منذ بداية العام. يعود هذا الارتفاع إلى الاضطرابات الاقتصادية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأميركية وقلق الأسواق من تبعات حرب تجارية شاملة.
يُنظر إلى الذهب كملاذ استثماري آمن في ظل الأزمات، حيث تزايدت شعبيته نتيجة تراجع الدولار وضعف الثقة بالسندات الحكومية. إلى جانب كونه أصلاً نادراً وملموساً، يدعم استقرار العملات ويستخدم كضمانة في الأوقات الاقتصادية الصعبة.